الأحد، 18 ديسمبر 2016
السبت، 17 ديسمبر 2016
السبت، 10 ديسمبر 2016
الأحد، 4 ديسمبر 2016
السبت، 3 ديسمبر 2016
السبت، 26 نوفمبر 2016
الأربعاء، 23 نوفمبر 2016
الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016
الاثنين، 21 نوفمبر 2016
الأحد، 20 نوفمبر 2016
السبت، 19 نوفمبر 2016
الخميس، 17 نوفمبر 2016
الأربعاء، 16 نوفمبر 2016
الأحد، 13 نوفمبر 2016
السبت، 12 نوفمبر 2016
الأربعاء، 9 نوفمبر 2016
السبت، 5 نوفمبر 2016
الجمعة، 4 نوفمبر 2016
الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016
الأحد، 30 أكتوبر 2016
الأربعاء، 19 أكتوبر 2016
الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016
الأحد، 16 أكتوبر 2016
الجمعة، 14 أكتوبر 2016
الأربعاء، 12 أكتوبر 2016
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016
الاثنين، 10 أكتوبر 2016
الأحد، 9 أكتوبر 2016
السبت، 8 أكتوبر 2016
الجمعة، 7 أكتوبر 2016
الخميس، 6 أكتوبر 2016
الأربعاء، 5 أكتوبر 2016
الثلاثاء، 4 أكتوبر 2016
الاثنين، 3 أكتوبر 2016
الأحد، 2 أكتوبر 2016
الجمعة، 30 سبتمبر 2016
الأربعاء، 28 سبتمبر 2016
الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016
الاثنين، 26 سبتمبر 2016
الأحد، 25 سبتمبر 2016
السبت، 24 سبتمبر 2016
الخميس، 22 سبتمبر 2016
الأربعاء، 21 سبتمبر 2016
الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016
الأحد، 18 سبتمبر 2016
الأربعاء، 14 سبتمبر 2016
الاثنين، 12 سبتمبر 2016
الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016
الاثنين، 5 سبتمبر 2016
الأحد، 4 سبتمبر 2016
السبت، 3 سبتمبر 2016
الجمعة، 2 سبتمبر 2016
الخميس، 1 سبتمبر 2016
الأربعاء، 31 أغسطس 2016
السبت، 27 أغسطس 2016
الأربعاء، 17 أغسطس 2016
الثلاثاء، 16 أغسطس 2016
الاثنين، 15 أغسطس 2016
الثلاثاء، 9 أغسطس 2016
الأحد، 7 أغسطس 2016
السبت، 6 أغسطس 2016
الجمعة، 5 أغسطس 2016
الخميس، 4 أغسطس 2016
الأربعاء، 27 يوليو 2016
الثلاثاء، 26 يوليو 2016
السبت، 23 يوليو 2016
الجمعة، 22 يوليو 2016
الأربعاء، 20 يوليو 2016
الاثنين، 18 يوليو 2016
الأحد، 17 يوليو 2016
الجمعة، 15 يوليو 2016
الخميس، 14 يوليو 2016
الأربعاء، 13 يوليو 2016
الثلاثاء، 5 يوليو 2016
الاثنين، 4 يوليو 2016
الخميس، 30 يونيو 2016
الأربعاء، 29 يونيو 2016
السبت، 25 يونيو 2016
الجمعة، 24 يونيو 2016
الخميس، 23 يونيو 2016
الثلاثاء، 21 يونيو 2016
الاثنين، 20 يونيو 2016
الأحد، 19 يونيو 2016
السبت، 18 يونيو 2016
الجمعة، 17 يونيو 2016
الخميس، 16 يونيو 2016
الأربعاء، 15 يونيو 2016
الثلاثاء، 14 يونيو 2016
الاثنين، 13 يونيو 2016
السبت، 11 يونيو 2016
الجمعة، 10 يونيو 2016
عنبر العقلاء ،،،، من روائع الكاتبه كراميل نور
في هذا الزمن أمور كثيرة تبدل معناها
القيم ارتدت ثوبا غامضا ليس كما كنا نعرفها سابقا
والمبادئ اصبحت قناعا شمعيا في متناول الرعاع الذين لايفقهون
من الحياة إلا قشرتها الهشة التي سرعان ما تتفتت من اقرب كارثة
وأصبحت السعادة عملة نادرة بين اقوام ابتعدوا كثيرا عن مسار حياتهم الاساسية
واستبدلوها بحياة أخرى كسيحة يكادون يفقدون مسيرتهم فيها
أقوام يحسبون على الدنيا عقلاء ولكنهم في الحقيقة مرفوع عنهم قلم
الحكمة والفطنة
بصيرتهم فقدت وعيها منذ زمن طويل
وكأنهم يلهون في حفلة تنكرية
لا يعرفون بعضهم البعض فلم يعد الصادق صادقا
ولم يعد الكاذب واعيا لما يكذب؟
وكل منهم يوجه اصبع الاتهام في وجه الآخر
ولا يعلمون يتهمون بعضهم بماذا بسبب كثرة الفتن وانتشار
الجحود والنكران
ما بال العالم تائه هكذا ؟
الوجوه جامدة حزينة شاردة الذهن
وكأنهم يبحثون عن شيء لا يعرفونه
يلهثون وراء ما يظنونه يسعدهم
فيحدث عكس ما كانوا يظنون ....
ويظلون يطوفون حول أنفسهم سنين
والحال على ماهوعليه ....
ومازالوا لا يعلمون اين تكمن السعادة
خسارة .......
اجدادهم برغم تواضع معرفتهم وعلمهم
كانوا يعلمون كيف يعيشون
والسعادة كانت تمرح وتنشر فألها في كل مكان
و في كل لحظة
وأصعب أمر على البشري أنه لا يعلم كيف يعيش
خسارة ....
الاجداد رحلوا ورحل معهم سرهم الكبير ...
وتاهت القيم بين طيات السلبية والجهل
والعلمانية والانسياق وراء الاهواء
رفع عنهم قلم الحكمة والوعي والبصيرة
بقلمي
كراميل نور
الخميس، 9 يونيو 2016
الأربعاء، 8 يونيو 2016
الثلاثاء، 7 يونيو 2016
الاثنين، 6 يونيو 2016
الأحد، 5 يونيو 2016
السبت، 4 يونيو 2016
ترجل عن عرشك ... بقلم الاديبه كراميل نور
تجلت ملامحك كالشمس في كبد السماء
ونقشت بعيني
ملامح لسفاح عابث عاد من عصر بائد
ليعيد الكرة في كل ليلة
مناديا السياف مسرور كلما دنت ساعة الرحيل
لا ......كفى ....
أفق من أوهامك
سأشهر في وجه كبريائك سيف الفتنة
فقم وترجل من على عرشك لتخض معركتك معي
لتكن حربا حامية الوطيس
إن كنت شهريار عصر جديد
لن اكون شهر زاد من عصر الأولين
أو قاصة لحكايات عابثة في ليالي ماجنة
أبطالها عفريت من الجن يعشق
أنثى من الانس
أنا مهرة شرسة لا تصلح للترويض
جامحة ترهقك تمردا
تسلبك العقل والكيان والأحاسيس
فلا تغتر بما فعل الأولين
أنت من بعد القرن العشرين
و سأعلن ثورتي عليك .....
أكون فيها إعصارا أنثويا مدمرا لنزواتك
بردا وصقيعا قارصا لهفواتك
صرخة مدوية في وجه عبثك
لهبا يحرق سيطرتك على كياني
و من سطوتك على افكاري
فهي ليست ضرير تقودها حيث تحب وكيفما شئت
سأثور على أوراق أيامك
وسأدعها تتطاير فوق سماء لامبالاتي
لن أقف بعد اليوم في خانة الانتظار
لأحظى بالمديح والثناء وأتلهف بنظرة رضا بانكسار
فلن تهبني الخلود الأبدي في ساعاتك
ولن ترسلني لحافة الفناء من عمرك
ولن ترفع صراخك لتنادي سيافك
كي يقطع رأس الوصل بين قلبي وقلبك
لن افترش الحلم بقربك
وأتوسد الخيال في قصرك
ولكني سأجعلك تتسلل كلمسات الفجر
لتسكن رياح الشوق
وأجعل أنفاسك ثكلى ترشقني برذاذ العشق
وأنت تتغنى بلحن شجي بتمردي عليك
وانكسار هيبتك أمامي
قم لنمارس معا معركة دامية من عصور بائدة
معركة غير متكافئة تنذر بانهزامك
أمام جموحي وتمردي على عشقك النازي
وسأستلذ بآهاتك من أعاصير الهوى
وهي تفترس كبريائك
وتلقيه بشراسة من قمة الغواية ......
فتتهشم رجولتك وتركع تلملم ما تبقى من كرامتك
متناسياً سيافك مسرور
الساخر من قلبك المكلوم
بقلم : كراميل نور
الخميس، 2 يونيو 2016
الأربعاء، 1 يونيو 2016
الثلاثاء، 31 مايو 2016
الأحد، 29 مايو 2016
صاحب السيادة ,,,, من روائع الكاتبه كراميل نور
ما هذا البذخ المفرط في العطاء والكرم !!
هل تفضلت بمشاعرك الباهظة الثمن؟
يا لا عجبي ...
تتفوه بكلمات كأنها من سلالة عريقة النسب
عالية تكاد تلمس ثريات السماء
وكأنك جئت من زمن الإغريق
أو من عصر السلاطين
حروفك تتطاير بأدب ممشوق
لتتورد كلماتِ خجلا
تتوارى خلف ستار الصمت أدبا
و يفضحني بريق عيني
أمام صوتك الذي هز السكون وهو يعتلي ناصية الجنون
رسم لوحة تصف ملامحك الملوكية
كأنك سلطان من عصر المماليك
وأمام غرورك المتخفي
خلف تواضع وهمي مصطنع
أقف أمامك كأني جارية مملوكة لا حيلة لها
أو ربما راقصة في قصر ك الذهبي
تخف اضلعها خلف جسد ممتلئ بالهوى
غرورك رسم في عينيك الف حكاية وحكاية
وحروفك لا تكتمل
مابك عاليا هكذا
كبدر لا يغيب عنه الحب
سئمت غرورك
قد سئمت
ايها المغرور .....صاحب السيادة والسمو
لا تغتر بحبي الاعمى الذي يتلمس خطاه ؟!
خذ وعيدي ثوبا ....ارتديه
واحذر
قبل ان اتحرر من اسر حبك
وأكون سلطانة على عرش الإعراض
احذر .....
فثوب الحب رقيقا لا يستر عوراته
ستراني عبثا سرمديا منقوشا على قلبك
سرابا يعشقه النظر
أحذر
ففراقي كقفزة انتحار من جبل
وإعراضي عنك شهقة من لهب
وصمتي طلسم بين طيات الهد ب
أحذر قبل أن
تأتيني كمملوك تتوسل لأهبك العطاء
وانتشي بانكسار كلماتك العريقة النسب
بقلم / كراميل نور
السبت، 28 مايو 2016
الخميس، 26 مايو 2016
الأربعاء، 25 مايو 2016
قدمك العرجاء .. من روائع الكاتبه كراميل نور
أرفع صمتك قليلا ..
كي لاأسمع صراخ غربتك الاسيرة
واغمض عيناك
كي لاأرى حسرتك تسابق دمعتك
ويحك ...أنسيت ..؟
إطار حكاياتنا المعلقة على جدار العمر
تروي قصصاً مزهرة بألوان الطيف
كل طيف يشهق أسراراً ويزفر غراماً
أتذكر
يوم التقينا على بساط الصدفة
ساعتها
أعيننا نطقت بلحنٍ خالدٍ
تتغنى به الأيام
وتترنم منه السنين
وترتله الساعات
ويبكيه الغياب .
وقتها ....
رقصت حول خاصرة الوداع رقصة الأمل
وطيفك كاألوان الطيف السبعة
يضفي لعمري كل يوم
لوناً زاهياً
فتقطرمن عيني دموع الفرح
تنبت لعمري ربيعا جديداً
وتُذهِب بخريف الغربة بعيدا
مازلت اسمع ترانيم قلبك تردد لحننا الخالد
الصامد من خلف قلاع اليأس
فلا تلقي بقصتنا على قارعة الذاكرة
أشككت في عشقي لقدمك العرجاء؟!!
مازال حالها يقص تفاصيل بسالتك في المعارك
أنسيت فضلها يوم تعثرت بقدمي اول مرة؟
لأعرفك كرجل وتعرفني كامرأة أثارتها
بزتك الحربية وهي تصرخ بغبار الانتصار
لتتلاقى قوة الأمل وإعصارالحب
يعلنان الحرب على الغربة والوحدة واليأس
ويصنعان نصرا مؤزرا يهتف ببقاء الحياة
وانهزام اليأس ...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)